الطيب المعطاء اديسون ..
هات مالديك فضلا لا امرا عن مفاهيم تغيرت لدى الناس منذ تولي الدولة القومية زمام الحكم في بلاد العرب والمسلمين ..
سهلة كثير :7:
ما معنى (تعالى نبدء) ؟
جميعا باذنه تعالى ..زادك الله حلما
يا ترى ما رأى دعاة الليبرالية فى هذه المواقف من أهل العلم ؟- الدفاع عن الثوابت بقوة و حزم و إقرارها صار فرضاً للرأى و قمعاً للحريات و تقييداً للفكر و الإبداع
- المدافعين عن الثوابت و الحقائق صاروا حماة زائفين للشريعة أو جوقة
جزاكم الله خيراً ..
الكثير ممن يتكلمون عن تغيير المفاهيم يحتاج إلى ((فهم)) المفاهيم أولاً ..
واحنا صغار بالعمر كنا نسمع الحرب على العادات والتقاليد ولم نكن نفهم هذا المصطلحلو دخلت في النقاش الدائر حول إزالة الارتباط بين "المعصية" كمعصية، وبين النظرة الاجتماعية لها، كمحاولة لتطبيع "المعصية" في المجتمع.. الأمر ده كارثي فعلا..
أي قيم تستمد قوتها ليس فقط من كونها منصوص عليها "شرعا أو قانونا"، بل من كونها أصبحت نظاما اجتماعيا تصبح مخالفته ثقلاً يثير المجتمع ضده، وبالتالي تصبح قوة "أخلاق" أو "ممارسات" نابع من كون المجتمع متوافق عليها..
ما يحدث هو تجاوز النقاش حول كونها "محرمات" أم "لا" .. لأن التيارات العلمانية تعلم أن هذا النقاش خاسر وتمت تجربته في مسائل الحجاب والنقاب وغيرها، وإنما ما يحدث هو النقاش حول الموقف "الاجتماعي" منها..
نحو تطبيع المخالفات.. ورفض "الرفض الاجتماعي" لها، وبهذا يكون التحايل على النص الديني وقوته باتجاه التحيز للقوة الاجتماعية والموقف الخاص بها بخصوص ممارسات بعينها، بمعنى أبسط..
دعونا نتجاوز فكرة كون الحجاب شرعيا أو لا.. لنتحدث حول هل كوني غير محجبة أمر "مقبول" مجمتعيا أم لا، وهذا أسلوب أميركي "دعائي" في فرض ممارسات دون الحاجة لخوض نقاش حول مشروعيتها..
تماما كما تم ربط السجائر بتحرر المرأة، وكما تم ربط التعري بقضايا الحرية الجسدية، وكما تم ربط المثلية بقبولها كممارسة وإن كانت شاذة، بدلا من الحديث حول مدى سلامة العلاقة أم لا.. فالحديث حول قبول الاعوجاج أيا كان بغض النظر عن تقييمه
__________________________
أنس حسن
المشكلة ان تلك الحرب تم التاسيس لها برواد الرأي الاخر ! حيث اصبح وجودهم شرعيا مع الزمن .. واصبحت حروبهم شرعية , بل واصبح المدافع عن الثوابت والعادات والتقاليد المكتسبة مع الزمن , اصبح شاذا .. وذلك ببركة رعاية الانظمة لهم (الرأي الاخر) فهم فراخهم وتم صنعهم باعينهم .واحنا صغار بالعمر كنا نسمع الحرب على العادات والتقاليد ولم نكن نفهم هذا المصطلح
طلعت في الاخر حرب على الدين